【عملة】 أظهر مؤشر أطلقته الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا أنه في خضم الصراع بين قانون الضرائب وسياسة الهجرة للرئيس ترامب، ارتفعت التوترات السياسية الحزبية في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها منذ 6 سنوات الشهر الماضي. ارتفع مؤشر الصراع الحزبي، استنادًا إلى المقالات الإخبارية التي تسجل الانقسامات السياسية، إلى أعلى مستوى له منذ يناير 2019. في السنوات الأخيرة، كان هذا المؤشر أعلى بكثير من المستوى الحالي فقط حول بداية فترة ولاية ترامب الأولى، وأيضًا خلال فترة إغلاق الحكومة في أواخر عام 2013. وقد ارتفع هذا المؤشر مؤخرًا بالتزامن مع المرحلة النهائية من مشروع قانون الضرائب والإنفاق لترامب، الذي قلص برامج اجتماعية مثل Medicaid، في حين جلب زيادة في الدخل للأثرياء في أمريكا. في يونيو، شهدت لوس أنجلوس ومدن أخرى أيضًا احتجاجات ضد خطة ترامب لترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
7
مشاركة
تعليق
0/400
LightningLady
· منذ 9 س
هذا ترامب جاء ليقوم بشيء غريب مرة أخرى
شاهد النسخة الأصليةرد0
DeepRabbitHole
· 07-11 02:48
صراع الأحزاب يخل بتوازن كل شيء
شاهد النسخة الأصليةرد0
GhostInTheChain
· 07-09 21:30
لا يزال يأتي بفخ، لقد اعتدنا على الواقع منذ فترة طويلة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMaximalist
· 07-09 21:30
الويب 3 أكثر استقرارًا بكثير من هذا العرض المهرج بصراحة
مؤشر الصراع الحزبي في الولايات المتحدة يرتفع إلى أعلى مستوى له في 6 سنوات وتزداد الفجوات السياسية
【عملة】 أظهر مؤشر أطلقته الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا أنه في خضم الصراع بين قانون الضرائب وسياسة الهجرة للرئيس ترامب، ارتفعت التوترات السياسية الحزبية في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها منذ 6 سنوات الشهر الماضي. ارتفع مؤشر الصراع الحزبي، استنادًا إلى المقالات الإخبارية التي تسجل الانقسامات السياسية، إلى أعلى مستوى له منذ يناير 2019. في السنوات الأخيرة، كان هذا المؤشر أعلى بكثير من المستوى الحالي فقط حول بداية فترة ولاية ترامب الأولى، وأيضًا خلال فترة إغلاق الحكومة في أواخر عام 2013. وقد ارتفع هذا المؤشر مؤخرًا بالتزامن مع المرحلة النهائية من مشروع قانون الضرائب والإنفاق لترامب، الذي قلص برامج اجتماعية مثل Medicaid، في حين جلب زيادة في الدخل للأثرياء في أمريكا. في يونيو، شهدت لوس أنجلوس ومدن أخرى أيضًا احتجاجات ضد خطة ترامب لترحيل المهاجرين غير الشرعيين.